فكرة .. ومعلومة .. وإبتسامة
جميلة هى الموضوعات الخفيفة والرشيقة والتى تمكن المرء من طرح المعلومات الطريفة والتى غالبا لا يمكن تضمينها داخل الموضوعات البحثية ,,
وفكرة اليوم ببساطة وبالرغم من أنها للثقافة والطرفة
إلا أنها معلومات إذا تم استخدامها فى مجالها من الممكن أن تكفل النجاة من موت مؤكد لمن يقع فى مواقف تماثل ما سيتم طرحه
والموضوع متتابع بإذن الله وسيكون نسقه مقصورا على نوعية محددة من المعلومات تتوافر فيها صفات ثلاث ..
الفكرة والتى تمكن من النجاة فى المآزق المذكورة ..
والإبتسامة لطرافة المعلومة
والمعلومة ذاتها للثقافة والفائدة
* كيف تنجو من الأسد دون سلاح
لو فرضنا وتعرض الواحد منا أثناء جولة أو نزهة طبيعية إلى التعرض لأسد محترم كامل اللياقة .. بينما هو بلا سلاح بلا أى وسيلة نجاة
التوقع الطبيعى يقول أن نسبة النجاة لا تبلغ حتى الصفر فى المائة ,,
لكن علم طبائع الحيوان لا يعترف بذلك
فبدلا من أن يقع الواحد منا ميتا من الرعب قبل أن تمسه أنياب الأسد
عليه ببساطة أن يستلقي ويكتم أنفاسه ويتوقف عن أى حركة مهما كانت بساطتها وسيمر عليه الأسد ويتشمم جسده فى هدوء لبضع ثوان ثم يتركه ويمضي دون أن يمسه بسوء
طبعا الموضوع يحتاج جرأة وثبات منقطع النظير ولكنها الطريقة الوحيدة للنجاة وهى حيلة معروفة للغاية فى القبائل الإفريقية لمعرفتهم التامة بأن الأسد لا يأكل الميتة قط ولو كان يتضور جوعا فيقومون بتمثيل هذا الدور وتكتب لهم النجاة
أما الحركات المفاجئة والجرى وغيرها فهى حركات استثارة تدفع أى حيوان وليس الأسد فقط إلى مهاجمة الضحية دفاعا عن نفسه لا رغبة فى الافتراس فالأسد تحديدا لا يهاجم إلا للجوع أو للدفاع عن النفس
" طبعا الكاتب غير مسئول عن فشل أى قارئ فى التجربة "
__________________
جميلة هى الموضوعات الخفيفة والرشيقة والتى تمكن المرء من طرح المعلومات الطريفة والتى غالبا لا يمكن تضمينها داخل الموضوعات البحثية ,,
وفكرة اليوم ببساطة وبالرغم من أنها للثقافة والطرفة
إلا أنها معلومات إذا تم استخدامها فى مجالها من الممكن أن تكفل النجاة من موت مؤكد لمن يقع فى مواقف تماثل ما سيتم طرحه
والموضوع متتابع بإذن الله وسيكون نسقه مقصورا على نوعية محددة من المعلومات تتوافر فيها صفات ثلاث ..
الفكرة والتى تمكن من النجاة فى المآزق المذكورة ..
والإبتسامة لطرافة المعلومة
والمعلومة ذاتها للثقافة والفائدة
* كيف تنجو من الأسد دون سلاح
لو فرضنا وتعرض الواحد منا أثناء جولة أو نزهة طبيعية إلى التعرض لأسد محترم كامل اللياقة .. بينما هو بلا سلاح بلا أى وسيلة نجاة
التوقع الطبيعى يقول أن نسبة النجاة لا تبلغ حتى الصفر فى المائة ,,
لكن علم طبائع الحيوان لا يعترف بذلك
فبدلا من أن يقع الواحد منا ميتا من الرعب قبل أن تمسه أنياب الأسد
عليه ببساطة أن يستلقي ويكتم أنفاسه ويتوقف عن أى حركة مهما كانت بساطتها وسيمر عليه الأسد ويتشمم جسده فى هدوء لبضع ثوان ثم يتركه ويمضي دون أن يمسه بسوء
طبعا الموضوع يحتاج جرأة وثبات منقطع النظير ولكنها الطريقة الوحيدة للنجاة وهى حيلة معروفة للغاية فى القبائل الإفريقية لمعرفتهم التامة بأن الأسد لا يأكل الميتة قط ولو كان يتضور جوعا فيقومون بتمثيل هذا الدور وتكتب لهم النجاة
أما الحركات المفاجئة والجرى وغيرها فهى حركات استثارة تدفع أى حيوان وليس الأسد فقط إلى مهاجمة الضحية دفاعا عن نفسه لا رغبة فى الافتراس فالأسد تحديدا لا يهاجم إلا للجوع أو للدفاع عن النفس
" طبعا الكاتب غير مسئول عن فشل أى قارئ فى التجربة "
__________________
