منتديات دريد

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هذه الرسالة تبين لك أنك غير مسجل الرجاء التسجيل و المشاركة
أو إن كنت مسجلا فالرجاء الدخول و المشاركة
لكي تستفيد منا و نستفيد منك .
نحن بانتظارك




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات دريد

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
هذه الرسالة تبين لك أنك غير مسجل الرجاء التسجيل و المشاركة
أو إن كنت مسجلا فالرجاء الدخول و المشاركة
لكي تستفيد منا و نستفيد منك .
نحن بانتظارك


منتديات دريد

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية

    AZIZ996
    AZIZ996
    عضو فعال
    عضو فعال


    ذكر
    الجدي عدد الرسائل : 156
    البلد : لجزائر
    العمل/الترفيه : طالب
    المزاج : رائع جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
    أعلام الدول : حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Algeri10
    السٌّمعَة : 0
    نقاط : 330
    تاريخ التسجيل : 14/09/2009

    حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Empty حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية

    مُساهمة من طرف AZIZ996 السبت ديسمبر 19, 2009 11:52 pm

    حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية

    التحديات الجديدة سوف تتطلب أساليب معالجة جديدة
    من المحرر ميرل كليرهالس

    بداية النص




    واشنطن، 3 نيسان/إبريل، 2008- مع ازدياد أهمية الفضاء الخارجي بالنسبة
    للازدهار الاقتصادي والأمن الدولي، تتعاظم ضرورة التوصل إلى سبل جديدة
    لتدبر أمر النفايات الناجمة عن تفجر الصواريخ وتجارب مناهضة الأقمار
    الصناعية التي كانت تجرى في العقود الماضية.
    وقال غارولد لارسون،
    نائب المندوب الأميركي الدائم لدى مؤتمر الأمم المتحدة حول نزع التسلح، في
    ملاحظات أُعدت لإلقائها في 1 نيسان/إبريل في اجتماع جنيف الذي رعته
    الولايات المتحدة، إنه "مما تجدر ملاحظته هو أن المجتمع المدني وفر مجموعة
    من الخيارات لسبل جديدة للتعاون الدولي في مجال أمن الرحلات الفضائية. "
    وأشار لارسون إلى أن الولايات المتحدة وأوروبا الغربية ما فتئتا تعملان
    منذ الثمانينات من القرن الماضي على هذه القضايا وأنه تمت توسعة المباحثات
    بحيث أصبحت تشمل الآن اليابان وروسيا أيضا.
    وأضاف لارسون أن
    "الولايات المتحدة وأوروبا تتصدران مؤيدي التعاون الدولي للمحافظة على
    بيئة الفضاء للأجيال القادمة." وقد تشكلت، نتيجة للمباحثات التي أجريت في
    الثمانينات والتسعينات من القرن العشرين لجنة التنسيق الحكومية الخاصة
    بنفايات الفضاء في عام 1993، التي ضمت كلاً من وكالة الطيران والفضاء
    الأميركية (ناسا) ووكالة الفضاء الأوروبية ووكالتي الفضاء اليابانية
    والروسية.
    وقال المسؤول الأميركي إن اللجنة، التي أصبحت تضم
    اليوم تسع وكالات فضاء قومية بالإضافة إلى وكالة الفضاء الأوروبية، وضعت
    إرشادات لحماية بيئة الفضاء من النفايات الاصطناعية. وما لبث هذا الجهد
    المبكر أن تحول إلى توجيهات أقرتها في عام 2007 لجنة الأمم المتحدة
    المعنية بالاستخدامات السلمية للفضاء الخارجي ضمن "أفضل الممارسات"
    لعمليات مأمونة في الفضاء.
    وأشار لارسون إلى أن الولايات المتحدة
    تعمل مع جهات أخرى على تشكيل فريق عمل غير رسمي مؤلف من خبراء من القطاعين
    العام والخاص لدراسة تأثير استدامة النشاطات الفضائية على المدى الطويل
    على الأمن في الفضاء.
    وقال إن هناك اهتماماً متزايداً بالتوصل
    إلى طرق جديدة للحيلولة دون اصطدام المركبات الفضائية ببعضها بعضا
    وبالتوصل إلى سبل محسنة لمواجهة التدخل والتشويش المتعمد على الأقمار
    الصناعية.
    ويمكن أن تستغرق المداولات بشأن هذه الأمور وقتاً
    طويلاً نظراً لكون القضايا المتعلقة بالفضاء معقدة. وأوضح لارسون أنه
    "نتيجة لذلك، من المهم ألا تشوهها أهداف سياسية محدودة وألا تزاحمها
    مناقشات مماثلة غير ضرورية في محافل أخرى."
    وأشار إلى أنه سيكون
    لإبقاء الاتصالات قائمة بين الدول ولمواصلة جهود تعزيز الثقة أهمية
    متزايدة في معالجة أمر الحوادث الفضائية في المستقبل. ومضى إلى القول حول
    ذلك: "يمكن أن تتضمن الإجراءات المحددة اتصالات منتظمة بين كبار القادة
    الفضائيين وهيئات موظفيهم وبين المسؤولين عن عمليات الأقمار الصناعية
    أيضا."
    كما أكد على أن الولايات المتحدة ما زالت تؤمن بشدة
    بالاستخدامات السلمية للفضاء، ولكنها تعتقد أيضاً بأن نشاطات الدولة
    المرتبطة بالدفاع والاستخبارات لا تخرق القوانين والمعاهدات الدولية
    الحالية.
    وقال: "إن أهم المبادئ المشتركة بين الجميع المذكورة
    بشكل مفصل في هذه الاتفاقيات هي دعم وصول جميع الدول بحرية إلى الفضاء
    الخارجي واستخدامه لأغراض سلمية." وأضاف أن الولايات المتحدة مصممة، في
    نفس الوقت، على الإبقاء على ما يكفي من المرونة لحماية مصالح أمنها
    القومي."
    واستطرد قائلاً أن "أول من طرح هذا المبدأ كان الرئيس
    آيزنهاور في أواخر الخمسينات من القرن العشرين، وقد شكل أساس المبادئ
    الأساسية المنصوص عليها في اتفاقية الفضاء الخارجي (للعام 1967). إن
    الالتزام بالاستخدام السلمي والفوائد للجميع يشكل جزءاً لا يتجزأ من سياسة
    الفضاء القومية الأميركية التي وقعها الرئيس جورج دبليو. بوش في 31
    آب/أغسطس، 2006."
    وقال لارسون إن الولايات المتحدة تدرك أن بعض
    التحديات الناشئة لأمن الفضاء ربما تطلبت أشكالاً جديدة من التعاون الدولي
    مع الحلفاء والأصدقاء والدول الأخرى التي تقوم برحلات في الفضاء.
    ويمكن الاطلاع على النص الكامل لملاحظات لارسون، كما أُعدت لإلقائها على موقع الوفد الأميركي إلى مؤتمر الأمم المتحدة حول نزع التسلح على الشبكة العنكبوتية.
    نهاية النص حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_study حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_study حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_study حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_study حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_study حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_study حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_study حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_study باي باي حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_jokercolor حماية البيئة الفضائية ما زالت مصلحة أميركية في غاية الأهمية Icon_cyclops

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مارس 28, 2024 1:32 pm